حتـى
تواريـه لأن لا تسـتحـق
الـ |
* |
أقـدام
منـه أضـلعـاً
واهـابـــا |
هـو
أوّل الشـهـداء بعـد
محـمّـدٍ |
* |
ويرى
المصاب على الصواب
صوابـا |
ما
اسطـاع يدفـع عـن أبيـه
واُمّـه |
* |
فمضـى
لأحمـدَ يشتكـي
الأصحابـا |
لمـا
عــدوا للبـيـت عـدوةَ
آمـنٍ |
* |
من
ليـث غابٍ حيـن داسـوا
الغابـا |
لـو
ينظرون ذُبـاب صـارم
حيـدر |
* |
لـرأيتـهـم
يتطـايـرون ذُبـابــا |
لكنّهـم
علِـمـوا الوصـيـة
أنّهــا |
* |
صارت
لصارمــه الصقيـل
قِرابـا |
فهناك
قـد جعلـوا النّجاد
بعُنـق مَـن |
* |
مدّوا
لـه يـوم « الغـديـر »
رِقابـا |
سحبـوه
والـزهراء تعــدو خلفــه |
* |
والدمــع
أجرتـه عليـه سحـابـا |
فدعتْهـم
خلّـوا ابـن عمـي حيـدرٍ |
* |
أو
أكشفـنَّ إلــى الدعـاء
نِقابــا |
حـاربـتـم
البــاري وآل نبـيّــه |
* |
وعـصيتُـم
الأعــواد والمحرابــا |
ونكـثتـُـم
كثمـود ، هـذا صـالـحٌ |
* |
لِـمَ
تسحبــون الصالـح
الأوّابــا |
رجعـوا
إليـهـا بالسـيـاط
ليُخمـدوا |
* |
نــور
النّبــي الساطـع
الثـقّابـا |
فتهـافـتـوا
مثـل الفـراش ونـوره |
* |
قـد
صار دونهـم لهــا
جلبـابــا |